‏في كلّ حالٍ إلى مولاي أبتهلُ
إن مسّني الضُّرُّ أو ضاقت بيَ السّبُلُ

وأطلُبُ العفوَ من مولاي مُعترفًا
عن كلّ ذنبٍ فإني خائفٌ وجلُ

من للمُسيءِ إلهي عند أوبـتهِ
ومن لهُ حينما يدعو ويبتهلُ

أنت الملاذُ وأنت الغوثُ يا أملي
وليس غيرك من يعفو ومن يصلُ